الخميس، 26 أبريل 2012

قداسة البابا شنودة في إفتتاحات عديدة بالكاتدرائية بالعباسية


قداسة البابا شنودة في إفتتاحات عديدة بالكاتدرائية بالعباسية

إفتتاح المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي .. 14 / 11 /2008

إفتتاح مكتبة مارمرقس العامة 26/1/2010

قداسة البابا شنودة يفتتح قناة مي سات 18/12/2011

قداسة البابا يفتتح البوابة الرئيسية للكاتدرائية 23/2/2012






الأربعاء، 25 أبريل 2012

فيلم ملاكا فى جيلة المتنيح الانبا مكسيموس مطران القليوبية وقويسنا


فيلم المتنيح الانبا مكسيموس
 مطران القليوبية وقويسنا
 ملاكا فى جيلة



http://emanoeel.com/up/uploads2/images/emanoeel-4397d3397d.jpg


مقسم إلى أجزاء


فيلم الانبا مكسيموس (ملاك فى جيله) 7/1


http://www.youtube.com/watch?v=EhmVXbIj1ls



فيلم
ملاك اتريب

قصة حياة المتنيح الانبا مكسيموس
مطران القليوبية وقويسنا






فيلم المتنيح الانبا مكسيموس اسقف القليوبية ملاك اتريب















الاثنين، 16 أبريل 2012

أيقونة الشهيد مارجرجس الروماني ومعناها





أيقونة الشهيد مارجرجس الروماني

الايقونه التقليدية التي تُظهره على حصان أبيض ،يقتل التنين بحربة ،

معنى رمزى

+ فالعروس التي تظهر في الأيقونة تُشير إلى الكنيسة التي تتطلع إلى أبنائها الشهداء بفرحٍ واعتزازٍ.

القاب و مكانة الشهيد فى العالم

القاب و مكانة الشهيد فى العالم




جيئورجيوس :اسم يونانى .
جرجس :الاسم الذى عرف بة فى فلسطين .
مارجرجس :( مار ) كلمة سريانية معناها السيد .
جرجس الملطى :نسبة الى مدينة فلسطينية موطن أبوى القديس و أجدادة و هى فى إقليم كبادوكيا .
مارجرجس الرومانى :لمنحة حقوق المواطنة الرومانية .
مارجرجس الفلسطينى :لآن والدتة كانت من اللد .
مارجرجس الكبير :تميزا لة عن القديسين الذين يحملوهن اسمه .
سان جوج :فى الكنائس الغربية .
الخضر :عند غير المسيحين .
كوكب الصبح المنير :فى ذكصولوجية باكر .
أمير الشهداء :أعطاة اياة السيد المسيح .
سريع الندهة :سريع الاستجابة ( اللقب الشعبى ) .
جورجى :أبو جورج .
أسماء كثيرة لقديسنا العظيم يعرفها مسيحيو الشرق و الغرب , كما يعرفة أيضا إخواتنا المسلمون ... فهو الشهيد العظيم الذى تتلآلآ سيرتة فتضى المسكونة كلها ..
كان شجاعا بطلآ , حتى فى اللحظة التى أسلم فيها رأسة , والدم ينزف من رقبتة ليروى الأرض العطشى لإرواء ظمأها من دماء الشهداء المسيحيين ...
كان يضع أمام عينيه قول السيد المسيح : " وتكون مبغضين من الجميعمن أجل اسمى . و لكن الذى يصبر ألى البمنتهى فهذا يخلص " ( مت 10 : 22 ) .
حفظ منذ نعومة أظفاره فى بيت أبية هذا القول : " لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد و لكن النفس لا يقدرون أن يقتلوها بل خافوا بالحرى من الذى يقدر أن يهلك النفس و الجسد كليهما فى جهنم .. فكل من يعترف بى قدام الناس أعترف أنا أيضا بة قدام أبى الذى فى السموات . ولكن من ينكرنى قدام الناس أنكرة أنا أيضا قدام أبى الذى فى السموات " ( مت 10 : 28-33 ) .

سيرة وحياة القديس مارجرجس الرومانى

الشهيــــد العظيــــم مــــارجـرجس الرومانى

نشأة القديس:
لا نستطيع أن نحدد السنة التى ولد فيها القديس مارجرجس بالضبط ولكن نستدل من كتب الكنيسة أن ولد فى أواسط النصف الثانى من القرن الثالث الميلادى بمدينة اللد بأقليم كبادوكية بفلسطين من أبوين مسيحيين أتقياء. فوالده الأمير أنسطاسيوس حاكم ملاطية وأمه ثيؤبستى ابنة ديونيسيوس حاكم اللد وكانت له أختان احداهما كاسيا والثانية مدرونة. وكان والد القديس مارجرس مؤمنا بالسيد المسيح. وقد اشتهر بالصلاح والعدل. يحكم البلاد بمخافة الله. فلما رزقه الله بابنه جرجس أحست تربيته على مقتضى الآداب والأخلاق المسيحية المستقيمة ولقنه العلوم الكنسية واللاهوتية. كما لقنه العلوم والآداب والقوانين .... فضلاً عن إجادة اللغة اليونانية التى كانت فى ذلك العصر هى لغة المدنية والثقافة وإجادة الفروسية التى كانت هى مفخرة ذلك الزمان

استشهاد والده
القديس أنسطاسيوس:
حدث أنه لما بلغ القديس الرابعة عشرة من عمره ان علم الوالى أن والده أنسطاسيوس يعتنق المسيحية. فأمر بقطع راسه وعين مكانه أميراً آخر

الأحد، 15 أبريل 2012

بابا صادق .. الطائر الروحانى

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ولد الطفل صادق روفائيل في 5 نوفمبر 1899 من أبوين مسيحيين قديسين وكانت نشأته الأولى في حي روض الفرج بشبرا مصر، وسط إحدى عشر أخ ماتوا جميعا في سن مبكرة إلا هو.


و كان أبواه ممتلئين بالروح، بسطاء، حباهم اللـه بالإيمان الحي ومخافته فكانت نعمة اللـه دائما حالة على وجوههم فتعلق بهم الطفل صادق بحب شديد فكان لا يرى فيهم منذ صباه المبكر إلا عمل اللـه معهما في صور الوداعة والمحبة والصبر والقداسة والطهارة وصلاتهم الدائمة بالشكر في كل حين ، فتيقظت مداركه على القداسة والطهارة والمحبة والإيمان من خلال قدوة والديه له الذين كان القديس يعتبرهما أساس حياته ونشأته، وكان القديس منذ طفولته يلازم والدته القديسة في القداسات الإلهية التي كانت لا تتركها وفي المساء كان دائما بصحبة والده في الاجتماعات الروحية التي كان والده لا يمل من أخذ بركة حضورها.


ورغم أن علاقته بأبيه منذ طفولته قامت وتأسست على الاحترام المتبادل وعمق الحب، إلا أنه وقف أمامه في أحد المرات ليعلمه درسا روحيا قويا يثبت لنا تكامل شخصيته ونضوج روحياته منذ حداثة عهده، ففي ليلة أحد الأعياد زار عائلته بعض من الأقارب ومعهم بعض الخمر وقدموا منها لأبيه ليشرب، فما كان من الطفل صادق البالغ من العمر حينئذ 4 أعوام، أن غمس قطعة من اللحم بقليل من الخمر وقدمها للكلب الذي في منزلهم، فتأفف من رائحتها، فصرخ الطفل في أبيه قائلا "إيه يا بابا القرف اللي انت ها تشربه ده، ده الكلب قرف من ريحتها) فانتهره الحاضرون وقالوا له "عيب يا ولد تقول لأبوك كده" فرد أبوه قائلا "صادق على حق" ورفض أن يشرب الخمر وأيضا الحاضرين معه.