السبت، 20 أبريل 2013
الجمعة، 19 أبريل 2013
الأرقام في الكتاب المقدس
الأرقام في الكتاب المقدس
(الرقم 1) مدلوله الأولوية والرئاسة وكذلك الوحدة
ولهذا يرتبط الرقم (1) في الكتـاب المقدس بالله الواحد (تث6: 4، يع 2 : 19)، وبالمسيح الرأس (إش 44: 6، رؤ1: 17، 2: 8، 22: 13)، وبالكنيسـة باعتبـار وحـدة أفرادها (أف4: 3 - 6، يو10: 16، 17: 10، 21-23). وهكذا
(والرقم 2) ومدلوله الشركة والاتحاد والاقتران. كما أنه رقم الشهادة الكافية
(الرقم 1) مدلوله الأولوية والرئاسة وكذلك الوحدة
ولهذا يرتبط الرقم (1) في الكتـاب المقدس بالله الواحد (تث6: 4، يع 2 : 19)، وبالمسيح الرأس (إش 44: 6، رؤ1: 17، 2: 8، 22: 13)، وبالكنيسـة باعتبـار وحـدة أفرادها (أف4: 3 - 6، يو10: 16، 17: 10، 21-23). وهكذا
(والرقم 2) ومدلوله الشركة والاتحاد والاقتران. كما أنه رقم الشهادة الكافية
قديس ولكن ||
قديس ولكن ||||
فى مدينة نجع حمادى اعتاد احد الشيوخ الاتقياء ان يعبر نهر النيل فى فجر كل 12 من الشهر القبطى ليشترك فى التسبحة والقداس الالهى
اذ كانت الليلة قمرية والجو حار جدا نام الشيخ فى الهواء الطلق أستيقظ فى نصف الليل وكان نور القمر قويا فظن أن الفجر قد لاح وأنه قد تأخر عن الذهاب الى الدير فى البر الآخر للاشتراك فى التسبحة
أمسك الشيخ بعكازه وتحرك نحو شاطئ النيل وأتجه نحو البر الاخر سيراً على الاقدام وأقترب من البر
نادى أحد المراكبية باسمه فأستيقظ كثيرون من أصحاب السفن الشراعية والعاملون معهم على صوت هذا الشيخ
وكانوا يتطلعون فى دهشة إلى الشيخ الواقف على المياه متجها نحو البر
قال الشيخ لأحدهم
أرجو ارسل معى (فلان) الصبى ليذهب معى إلى البر الأخر
لأنى خائف من الكلاب
أجابه صاحب السفينة كيف تخاف يا عم (فلان) من كلاب الدير وأنت تسير على المياه
تعجب الشيخ مما يسمعه فصار يضرب بالعكاز على المياه
وهو يقول مياة أيه يا ابنى انها ارض
هكذا كان الشيخ يرى مياه النيل ارضا يسير عليها وهو لا يدرى واذ الح الشيخ فى طلب الصبى من صاحب السفينة كى يسير معه حتى الدير خوفا من كلاب الحراسة التى للدير
قال صاحب السفينة ربنا معك يا عم (فلان) صلى من اجلى
لا تخف من الكلاب
وأضطر الشيخ ان يكمل طريقه .
يا للعجب فى تقواه يسير على المياه وهو لا يدرى بينما فى ضعفه البشرى يخشى نباح الكلاب على الامر الذى لا يخاف منه صبى صغير
لكل قديس نقطة ضعف قد لا يسقط فيها صبى صغير
لكن الله يسمح بها لكى تحفظه من السقوط فى الكبرياء ،
لا تتعثر ان شاهدت بعينيك ضعفات قديسين ولمستها بنفسك فهذا امر طبيعى يسمح به الله ليدرك الكل مهما بلغوا من قداسة ضعفهم البشرى وحاجتهم المستمرة لعمل المخلص فى حياتهم
الخير الذي تقدمه يعود إليك!
الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!"
يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضا...فيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول
يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضا...فيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول
تذكار معجزة القديس ثاؤفيليس
تذكار معجزة القديس ثاؤفيليس
في هذا اليوم تعيد الكنيسة بتذكار الآية العظيمة التي صنعها الله في عهد القديس ثاؤفيلس البابا الثالث والعشرين .
وذلك أنه كان في مدينة الإسكندرية رجل يهودي اسمه فيلوكسينوس.
كان غنيا جدا وخائفا من الله وعاملا بشريعة موسى
وكان في المدينة فقيران مسيحيان فجدف أحدهما قائلا " لماذا نعبد المسيح ونحن فقراء .
وهذا اليهودي فيلوكسينوسغني جدا
" فأجابه الثاني قائلا " مال الدنيا ليس له عند الله حساب . ولو كان له حساب لما كان أعطاه لعابدي الأوثان والزناة واللصوص والقتلة . فالأنبياء كانوا فقراء مضطهدين وهكذا الرسل أيضا والرب يقول أخوتي الفقراء " (مت 25 : 40 )
فلم يتركه عدو الخير يقبل شيئا من قول رفيقه فجاء إلى فيلوكسينوس اليهودي وسأله أن يقبله في خدمته .
فقال له " لا يحل أن يعاشرني إلا من يدين بديني فان كنت تريد صدقة أعطيتك
" فأجابه ذلك المسكين قائلا : خذني عندك وأنا أعتنق دينك وأعمل جميع ما تأمرني به .
فأخذه إلى مجمعهم فسأله الرئيس أمام جماعة اليهود قائلا : " أحقا تجحد مسيحك وتصير يهوديا مثلنا
" فقال نعم " وهكذا جحد المخدوع المسيح الإله أمام جماعة اليهود وأضاف إلى فقره في المال فقر الإيمان
فأمر الرئيس أن يعمل له صليب من خشب ودفعوا له قصبة عليها إسفنجية مملوءة خلا ثم حربة
وقالوا له " أبصق علي هذا الصليب ، وقدم له هذا الخل وأطعنه بالحربة . وقل طعنتك أيها المسيح " .
ففعل كل ما أمروه به . وعندما طعن بيده الآثمة الصليب المجيد سال منه دم وماء علي الأرض .
ثم سقط ذلك الجاحد ميتا يابسا كأنه حجر فاستولي الخوف علي الحاضرين ، وآمن كثيرون منهم وصاحوا قائلين " واحد هو اله النصارى . نحن مؤمنون به
" ثم أخذوا من الدم ومسحوا به عيونهم ووجوههم وأخذ أيضا منه فيلوكسينوس ،
ورش علي ابنة له ولدت عمياء فأبصرت للوقت فآمن هو وأهل بيته وكثيرون آخرون من اليهود وبعد ذلك أعلموا البابا ثاؤفيلس بذلك . فأخذ معه الأب كيرلس (ترجمته تحت اليوم الثالث من شهر أبيب ) وجماعة من الكهنة والشعب وأتي إلى مجمع اليهود وأبصر الصليب والدم والماء فأخذ منه وتبارك وبارك الشعب أيضا ثم نزع الدم من الأرض ووضعه في أناء للبركة وأمر بحمل الصليب إلى الكنيسة وبعد أن أخذ إقرار الحاضرين بالإيمان عمدهم باسم الأب والابن والروح القدس
وباركهم ثم مضوا إلى منازلهم شاكرين السيد المسيح وممجدين اسمه القدوس .
لربنا المجد دائما .
آمين
وذلك أنه كان في مدينة الإسكندرية رجل يهودي اسمه فيلوكسينوس.
كان غنيا جدا وخائفا من الله وعاملا بشريعة موسى
وكان في المدينة فقيران مسيحيان فجدف أحدهما قائلا " لماذا نعبد المسيح ونحن فقراء .
وهذا اليهودي فيلوكسينوسغني جدا
" فأجابه الثاني قائلا " مال الدنيا ليس له عند الله حساب . ولو كان له حساب لما كان أعطاه لعابدي الأوثان والزناة واللصوص والقتلة . فالأنبياء كانوا فقراء مضطهدين وهكذا الرسل أيضا والرب يقول أخوتي الفقراء " (مت 25 : 40 )
فلم يتركه عدو الخير يقبل شيئا من قول رفيقه فجاء إلى فيلوكسينوس اليهودي وسأله أن يقبله في خدمته .
فقال له " لا يحل أن يعاشرني إلا من يدين بديني فان كنت تريد صدقة أعطيتك
" فأجابه ذلك المسكين قائلا : خذني عندك وأنا أعتنق دينك وأعمل جميع ما تأمرني به .
فأخذه إلى مجمعهم فسأله الرئيس أمام جماعة اليهود قائلا : " أحقا تجحد مسيحك وتصير يهوديا مثلنا
" فقال نعم " وهكذا جحد المخدوع المسيح الإله أمام جماعة اليهود وأضاف إلى فقره في المال فقر الإيمان
فأمر الرئيس أن يعمل له صليب من خشب ودفعوا له قصبة عليها إسفنجية مملوءة خلا ثم حربة
وقالوا له " أبصق علي هذا الصليب ، وقدم له هذا الخل وأطعنه بالحربة . وقل طعنتك أيها المسيح " .
ففعل كل ما أمروه به . وعندما طعن بيده الآثمة الصليب المجيد سال منه دم وماء علي الأرض .
ثم سقط ذلك الجاحد ميتا يابسا كأنه حجر فاستولي الخوف علي الحاضرين ، وآمن كثيرون منهم وصاحوا قائلين " واحد هو اله النصارى . نحن مؤمنون به
" ثم أخذوا من الدم ومسحوا به عيونهم ووجوههم وأخذ أيضا منه فيلوكسينوس ،
ورش علي ابنة له ولدت عمياء فأبصرت للوقت فآمن هو وأهل بيته وكثيرون آخرون من اليهود وبعد ذلك أعلموا البابا ثاؤفيلس بذلك . فأخذ معه الأب كيرلس (ترجمته تحت اليوم الثالث من شهر أبيب ) وجماعة من الكهنة والشعب وأتي إلى مجمع اليهود وأبصر الصليب والدم والماء فأخذ منه وتبارك وبارك الشعب أيضا ثم نزع الدم من الأرض ووضعه في أناء للبركة وأمر بحمل الصليب إلى الكنيسة وبعد أن أخذ إقرار الحاضرين بالإيمان عمدهم باسم الأب والابن والروح القدس
وباركهم ثم مضوا إلى منازلهم شاكرين السيد المسيح وممجدين اسمه القدوس .
لربنا المجد دائما .
آمين
نار فى السفن !!
نار فى السفن !!
أشكرك أيها القائد العجيب والحكيم،
تأتي بي إلى المعركة الروحية،
تأتي بي تحت قيادتك يا واهب النصرة.
تحرق حولي كل السفن فلا أفكر في التراجع.
أجد راحتي ونصرتي فيك لا في سفن العالم.
تدخل بي في مواجهة عدو الخير إبليس،
تخفيني فيك فلا أكون طرفًا في المعركة.
بك وفيك أغلب على الدوام،
إذ وعدتني: ثقوا أنا قد غلبت العالم!
مع بدايةالعام، في أول يناير 1996، انتقلت إنسانة مؤمنة عانت من مرض السرطان قرابة شهرين، كان المرض يجري سريعًا في المخ..
سألت نفسي: "لماذا يسمح اللَّه لكثير من مؤمنيه أن يعانوا خاصة من الأمراض الخبيثة قبل رحيلهم من هذا العالم؟"
يسمح اللَّه بذلك لكي يدرك المؤمن أن رجاءه كله في السماء، فلا يشتهي ما لجسده بل ما لمجده الأبدي. إنه كمن يؤكد لمحبوبه الإنسان أنه يليق به أن يضع يده على المحراث متطلعًا إلى كنعان السماوية ولا ينظر إلى الوراء.
هذا يذكرني بما رواه Green عن المكتشف الأسباني كورتز Cortez أنه رسا بسفنه في Vera Cruz في عام 1519 م ليبدأ غزوه للمكسيك، وكانت قوته الملازمة له صغيره جدًا، تعدادها 700 رجلاً. ما أن نزل رجاله من السفن وانطلقوا إلى الشاطئ حتى أشعل النار بسرعة شديدة في السفن الإحدى عشرة التي كانت في خليج المكسيك.
لقد تعمد حرق السفن التي حملت رجاله، ليروا بأعينهم النار المشتعلة أمامهم، فيتأكدوا أنه لا طريق لهم للحركة سوى الدخول إلي المكسيك لمواجهة الموقف أيا كان دون رجعة إلى سفنهم وهروبهم من المعركة!
هكذا كثيرًا ما يسمح السيد المسيح بتدمير موضع راحتنا الزمنية حتى ندرك أنه لا طريق لنا سوى الدخول في المعركة مع عدو الخير لندخل في السماويات، ولا يرتبط قلبنا بشيء إلا بالتمتع بالنصرة لنوال الإكليل.
كثير ما يسمح اللَّه بإغلاق كل طريق واسعٍ أمامنا حتى نجد أنه لا خيار لنا سوى قبول الطريق الضيق.
سألت نفسي: "لماذا يسمح اللَّه لكثير من مؤمنيه أن يعانوا خاصة من الأمراض الخبيثة قبل رحيلهم من هذا العالم؟"
يسمح اللَّه بذلك لكي يدرك المؤمن أن رجاءه كله في السماء، فلا يشتهي ما لجسده بل ما لمجده الأبدي. إنه كمن يؤكد لمحبوبه الإنسان أنه يليق به أن يضع يده على المحراث متطلعًا إلى كنعان السماوية ولا ينظر إلى الوراء.
هذا يذكرني بما رواه Green عن المكتشف الأسباني كورتز Cortez أنه رسا بسفنه في Vera Cruz في عام 1519 م ليبدأ غزوه للمكسيك، وكانت قوته الملازمة له صغيره جدًا، تعدادها 700 رجلاً. ما أن نزل رجاله من السفن وانطلقوا إلى الشاطئ حتى أشعل النار بسرعة شديدة في السفن الإحدى عشرة التي كانت في خليج المكسيك.
لقد تعمد حرق السفن التي حملت رجاله، ليروا بأعينهم النار المشتعلة أمامهم، فيتأكدوا أنه لا طريق لهم للحركة سوى الدخول إلي المكسيك لمواجهة الموقف أيا كان دون رجعة إلى سفنهم وهروبهم من المعركة!
هكذا كثيرًا ما يسمح السيد المسيح بتدمير موضع راحتنا الزمنية حتى ندرك أنه لا طريق لنا سوى الدخول في المعركة مع عدو الخير لندخل في السماويات، ولا يرتبط قلبنا بشيء إلا بالتمتع بالنصرة لنوال الإكليل.
كثير ما يسمح اللَّه بإغلاق كل طريق واسعٍ أمامنا حتى نجد أنه لا خيار لنا سوى قبول الطريق الضيق.
أشكرك أيها القائد العجيب والحكيم،
تأتي بي إلى المعركة الروحية،
تأتي بي تحت قيادتك يا واهب النصرة.
تحرق حولي كل السفن فلا أفكر في التراجع.
أجد راحتي ونصرتي فيك لا في سفن العالم.
تدخل بي في مواجهة عدو الخير إبليس،
تخفيني فيك فلا أكون طرفًا في المعركة.
بك وفيك أغلب على الدوام،
إذ وعدتني: ثقوا أنا قد غلبت العالم!
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد لقداسة البابا شنودة الثالث
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد
لقداسة البابا شنودة الثالث
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج1
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج2
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج3
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج4
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج5
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج6
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج7
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج8
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج9
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج10
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج11
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج12
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج13
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج14
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج15
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج16
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج17
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج18
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج19
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج20
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج21
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج22
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج23
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج24
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج25
لقداسة البابا شنودة الثالث
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج1
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج2
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج3
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج4
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج5
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج6
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج7
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج8
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج9
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج10
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج11
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج12
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج13
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج14
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج15
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج16
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج17
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج18
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج19
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج20
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج21
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج22
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج23
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج24
تأملات فى سفر نشيد الأناشيد ج25
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)