الأحد، 21 أبريل 2013

شريط أنت الحنان للعذراء مريم

شريط ترانيم للعذراء مريم


( أنت الحنان )




الترانيم

أمنا يا عدرا - مينا & ميكا
يا عدرا يا أمى – صافى
في ظل حمايتك
مجد مريم
يا أم الوداعة - سيلفانا24 & مينالوقا
يانور جميل .. مارى & مينا



http://www.mediafire.com/?r1qai9w83u4i2ct




ألبوم صور أجمل كنائس العالم جزء 10



ألبوم صور أجمل كنائس العالم جزء 10
 
 



https://picasaweb.google.com/100444967744527338579/10

https://picasaweb.google.com/100444967744527338579/10#slideshow/5782093948344549538

https://skydrive.live.com/?cid=EA574D5FAAD45DEC&id=EA574D5FAAD45DEC#cid=EA574D5FAAD45DEC&id=EA574D5FAAD45DEC%2110812

https://skydrive.live.com/?cid=EA574D5FAAD45DEC&id=EA574D5FAAD45DEC#cid=EA574D5FAAD45DEC&id=EA574D5FAAD45DEC%2111599

http://www.myspace.com/my/photos/photo/7805328/Album

http://profile.fanbox.com/Photos/InAlbum.aspx?Album=2553436&AP=1&BL=1&TPA=1&TBL=1

عظات لأبونا بيشوى كامل

السبت، 20 أبريل 2013

حلقات برنامج بيــت علـي الصخــر لنيافة الأنبا بولا




حلقات برنامج بيــت علـي الصخــر
حلقات برنامج بيــت علـي الصخــر

لنيافة الأنبا بولا

حلقات برنامج بيــت علـي الصخــر



شاهد تكوني معه

شاهد
المجلس الإكليريكى

شاهد
حتى هؤلاء ينسين


حلقات شهر بابة من برنامج النهاردة للقس أنجيلوس جرجس على قناة مارمرقس

حلقات شهر بابة من برنامج النهاردة
للقس أنجيلوس جرجس
على قناة مارمرقس


الشهر الثانى
بابه






إضغط على اليوم

  1 بابة

2 بابة

3 بابة

4 بابة

5 بابة

حلقات شهر توت من برنامج النهاردة للقس أنجيلوس جرجس على قناة مارمرقس

حلقات شهر توت من برنامج النهاردة
للقس أنجيلوس جرجس
على قناة مارمرقس


توت


الشهر الأول










إضغط على اليوم



1 توت

2 توت

3 توت

4 توت

5 توت

الجمعة، 19 أبريل 2013

الأرقام في الكتاب المقدس


الأرقام في الكتاب المقدس


(الرقم 1) مدلوله الأولوية والرئاسة وكذلك الوحدة

ولهذا يرتبط الرقم (1) في الكتـاب المقدس بالله الواحد (تث6: 4، يع 2 : 19)، وبالمسيح الرأس (إش 44: 6، رؤ1: 17، 2: 8، 22: 13)، وبالكنيسـة باعتبـار وحـدة أفرادها (أف4: 3 - 6، يو10: 16، 17: 10، 21-23). وهكذا


(والرقم 2) ومدلوله الشركة والاتحاد والاقتران. كما أنه رقم الشهادة الكافية

قديس ولكن ||



قديس ولكن ||||

فى مدينة نجع حمادى اعتاد احد الشيوخ الاتقياء ان يعبر نهر النيل فى فجر كل 12 من الشهر القبطى ليشترك فى التسبحة والقداس الالهى
اذ كانت الليلة قمرية والجو حار جدا نام الشيخ فى الهواء الطلق أستيقظ فى نصف الليل وكان نور القمر قويا فظن أن الفجر قد لاح وأنه قد تأخر عن الذهاب الى الدير فى البر الآخر للاشتراك فى التسبحة
أمسك الشيخ بعكازه وتحرك نحو شاطئ النيل وأتجه نحو البر الاخر سيراً على الاقدام وأقترب من البر
 نادى أحد المراكبية باسمه فأستيقظ كثيرون من أصحاب السفن الشراعية والعاملون معهم على صوت هذا الشيخ
وكانوا يتطلعون فى دهشة إلى الشيخ الواقف على المياه متجها نحو البر
قال الشيخ لأحدهم
أرجو ارسل معى (فلان) الصبى ليذهب معى إلى البر الأخر
لأنى خائف من الكلاب
أجابه صاحب السفينة كيف تخاف يا عم (فلان) من كلاب الدير وأنت تسير على المياه
تعجب الشيخ مما يسمعه فصار يضرب بالعكاز على المياه
وهو يقول مياة أيه يا ابنى انها ارض
 هكذا كان الشيخ يرى مياه النيل ارضا يسير عليها وهو لا يدرى واذ الح الشيخ فى طلب الصبى من صاحب السفينة كى يسير معه حتى الدير خوفا من كلاب الحراسة التى للدير
 قال صاحب السفينة ربنا معك يا عم (فلان) صلى من اجلى
 لا تخف من الكلاب
وأضطر الشيخ ان يكمل طريقه .

يا للعجب فى تقواه يسير على المياه وهو لا يدرى بينما فى ضعفه البشرى يخشى نباح الكلاب على الامر الذى لا يخاف منه صبى صغير
 لكل قديس نقطة ضعف قد لا يسقط فيها صبى صغير
 لكن الله يسمح بها لكى تحفظه من السقوط فى الكبرياء ،
 لا تتعثر ان شاهدت بعينيك ضعفات قديسين ولمستها بنفسك فهذا امر طبيعى يسمح به الله ليدرك الكل مهما بلغوا من قداسة ضعفهم البشرى وحاجتهم المستمرة لعمل المخلص فى حياتهم

الخير الذي تقدمه يعود إليك!

الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!"






يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضا...فيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول

تذكار معجزة القديس ثاؤفيليس


تذكار معجزة القديس ثاؤفيليس



في هذا اليوم تعيد الكنيسة بتذكار الآية العظيمة التي صنعها الله في عهد القديس ثاؤفيلس البابا الثالث والعشرين .
وذلك أنه كان في مدينة الإسكندرية رجل يهودي اسمه فيلوكسينوس.
كان غنيا جدا وخائفا من الله وعاملا بشريعة موسى
وكان في المدينة فقيران مسيحيان فجدف أحدهما قائلا " لماذا نعبد المسيح ونحن فقراء .
وهذا اليهودي فيلوكسينوسغني جدا
" فأجابه الثاني قائلا " مال الدنيا ليس له عند الله حساب . ولو كان له حساب لما كان أعطاه لعابدي الأوثان والزناة واللصوص والقتلة . فالأنبياء كانوا فقراء مضطهدين وهكذا الرسل أيضا والرب يقول أخوتي الفقراء " (مت 25 : 40 )
فلم يتركه عدو الخير يقبل شيئا من قول رفيقه فجاء إلى فيلوكسينوس اليهودي وسأله أن يقبله في خدمته .
فقال له " لا يحل أن يعاشرني إلا من يدين بديني فان كنت تريد صدقة أعطيتك
" فأجابه ذلك المسكين قائلا : خذني عندك وأنا أعتنق دينك وأعمل جميع ما تأمرني به .
فأخذه إلى مجمعهم فسأله الرئيس أمام جماعة اليهود قائلا : " أحقا تجحد مسيحك وتصير يهوديا مثلنا
" فقال نعم " وهكذا جحد المخدوع المسيح الإله أمام جماعة اليهود وأضاف إلى فقره في المال فقر الإيمان
فأمر الرئيس أن يعمل له صليب من خشب ودفعوا له قصبة عليها إسفنجية مملوءة خلا ثم حربة
وقالوا له " أبصق علي هذا الصليب ، وقدم له هذا الخل وأطعنه بالحربة . وقل طعنتك أيها المسيح " .
ففعل كل ما أمروه به . وعندما طعن بيده الآثمة الصليب المجيد سال منه دم وماء علي الأرض .
ثم سقط ذلك الجاحد ميتا يابسا كأنه حجر فاستولي الخوف علي الحاضرين ، وآمن كثيرون منهم وصاحوا قائلين " واحد هو اله النصارى . نحن مؤمنون به
" ثم أخذوا من الدم ومسحوا به عيونهم ووجوههم وأخذ أيضا منه فيلوكسينوس ،
ورش علي ابنة له ولدت عمياء فأبصرت للوقت فآمن هو وأهل بيته وكثيرون آخرون من اليهود وبعد ذلك أعلموا البابا ثاؤفيلس بذلك . فأخذ معه الأب كيرلس (ترجمته تحت اليوم الثالث من شهر أبيب ) وجماعة من الكهنة والشعب وأتي إلى مجمع اليهود وأبصر الصليب والدم والماء فأخذ منه وتبارك وبارك الشعب أيضا ثم نزع الدم من الأرض ووضعه في أناء للبركة وأمر بحمل الصليب إلى الكنيسة وبعد أن أخذ إقرار الحاضرين بالإيمان عمدهم باسم الأب والابن والروح القدس
وباركهم ثم مضوا إلى منازلهم شاكرين السيد المسيح وممجدين اسمه القدوس .

لربنا المجد دائما .
آمين