الجمعة، 21 يونيو 2013

فيلم القديسة رفقة وأولادها الخمسة


فيلم القديسة رفقة وأولادها الخمسة





http://www.youtube.com/watch?v=vAaagC7VETA



حب دون مقابل


حب دون مقابل

فى يوم من
الايام قرر أحد الرجال الموظفين
أن يذهب الى مديره فى العمل و يطلب منه أن يزيد له

مرتبه

ضيف أم سيد ؟

ضيف ام سيد ؟
 
ضيف ام سيد ؟
 

يحكى ان ملكا قد قام بدعوة يسوع الى قصره الفخم

وكان الملك سعيدا جدا بهذا الشرف الكبير ولاجله
وقف مع افراد حاشيته مستعدين لاستقبال يسوع

فمضى يسوع ووصل الى قلعة الملك وهناك اخذه الملك في جولة في قصره

أنا لست خاطئاً.. أنا أفضل من آدم





أنا لست خاطئاً.. أنا أفضل من آدم


دخل شابٌ إلى إحدى الكنائس،


وسمع الواعظ يتكلّم عن دخول الخطيئة إلى الحياة
البشرية عندما عصى آدم على الله،

حوار يسوع مع الشيطان بالصور

قام الشيطان بزيارة يسوع وقام الحوار بينهم عن البشر

حوار يسوع الشيطان بالصور

نعم يارب، انا استحوذت عليهم كلهم، ونصبت لهم فخاخا واستعملت معهم الاغراءات

حوار يسوع الشيطان بالصورحوار يسوع الشيطان بالصور



وقف رجل
ثري في شرفة قصره وفي اعتزاز وكبرياء كان يتطلع إلى أراضيه
المتسعة من كل جانب، حيث كان يملك الوادي كله. كان يقول في نفسه:"
إنها حقولي وأراضي... إنني أغنى رجل في الوادي".
بدأ ينطق بصوت عالٍ ما كان يفكر فيه الغني الذي ذكره السيد
المسيح في مثل "الغني الغبي": 

حوار مع ذئب

حوار مع ذئب


سألني شاب:
"لماذا أهرب من الحوار مع الفكر الخاطئ؟
أليس هذا نوع من الضعف؟"
أجبته:
كثيرًا ما يكون الهروب إحدى علامات القوة.
فمن يهرب من فكر له جاذبيته يكون قويًا.
هذا والحوار مع الشر لا يعرف المنطق، كما حدث في الحوار بين حواء والحية.
لنهرب من الحوار مع الشر، لأنه يشبه حوار الحمل الوديع مع الذئب المفترس.




قيل إن ذئبًا جائعًا جدًا وقف عند مجرى ماء من أعلى التل وتطلع لعله يجد فريسة يلتهمها. رأى أسفل التل حملًا يشرب من المجرى. عندئذ تطلع من كل جانب فلم يجد راعي الخراف ولا الكلب الحارس لها.
رفع الذئب رأسه وبدأ يفكر، إذ يعلم أن سمعته سيئة للغاية، أنه محب للافتراس، يأكل الخراف الوديعة التي لا ذنب لها.
حاول أن يبرر الذئب نفسه فتطلع إلى أسفل وقال للحمل: "إنك حمل صغير، لكنك تسلك بلا لياقة".
سأله الحمل: "لماذا تتهمني بهذا؟"
قال الذئب: "لأنك تشرب من المجرى، وها أنت تعكّره؛ أما تعلم أنني أشرب منه؟!"
علّق الحمل على ذلك: "أيها الأخ ذئب. أنت تشرب من المجرى من أعلى وأنا أشرب من أسفل فكيف يمكنني أن أعكر الماء النازل من عندك نحوي؟!"
كان الحمل على حق. صمت الذئب قليلًا ثم قال له:
- لقد سمعت من مصدر موثوق به أنك تكلمت عني حديثًا رديئًا.
- كيف أتكلم عنك برديءٍ أو صالحٍ وأنا لم أرك من قبل؟
- إذن لابد وأن يكون أخوك هو الذي تكلم ضدي.
- أيها الأخ ذئب، ليس لي أخ ولا أخت.
- إن كان ليس لك أخ ولا أخت فحتمًا لك أب يشبهك. هو الذي تكلم ضدي. لهذا فإنني انتقم منه فيك أنت ابنه.
قبل أن يفتح الحمل المسكين فمه هجم عليه الذئب وافترسه.
حقًا لقد كانت كل إجابات الحمل تبرره، لكن كيف يتبرر أمام ذئبٍ لا يعرف إلا الافتراس. الحوار مع الذئب باطل وغير مُجدٍ.


إلهي... أنت تحاورني لا لكي تبرر ذاتك،
بل لتعطيني فرصة للتمتع بحبك.
الحوار معك ممتع ومفيد.
هب لي أن أحاورك،
ولا أحاور عدو الخير فإنه ذئب مفترس!
بروحك القدوس علمني الهروب من كل حوار باطل!